CRazy RappErs NaTioN
عزيزي الزائر ...

يتوجب عليك التسجيل لرؤية الروابط ...

ناسف لكن كل شئ وله اسباب ...

ادارة الموقع ..
CRazy RappErs NaTioN
عزيزي الزائر ...

يتوجب عليك التسجيل لرؤية الروابط ...

ناسف لكن كل شئ وله اسباب ...

ادارة الموقع ..
CRazy RappErs NaTioN
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخولدخول  
MC AMIN  TEEBONE EGY RAP SCHOOL نجوى كرم تامر حسني سكس هيفاء وهي تامر عاشور برنامج فتح المواقع المحجوبة عمرو ذكي ابو تريكة قصي جدة ليجيندز Y-crew omar boflot mic killaz egy units عفريت الكلام RUSH E-money Sphinx A.k هيفاء وهبي نانسي عجرم اصالة عبد المجيد عبد الله وائل كفوري ماي ايجي MYEGY ترايدنت برامج نت تورنت افلام تورنت جديدة فضيحة هيفاء فضائح العرب SEX جنس في الحمام افلام ممنوعة من العرض سمية الخشاب يارا ساندي ايهاب توفيق محمد فؤاد عمرو دياب عمرو مصطفى سعاد حسني منة شلبي OMAR BOFLOT عمر بفلوط روجيه ROJEEH


    CRazy RappErs NaTioN :: القسم العام :: القصص

جبران ومي والحب الرومانسي Empty
شاطر | 
 

 جبران ومي والحب الرومانسي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعمحتوى الموضوع

رقية

رقية

Progress | 10%



انثى

مشاركاتي : 756

تاريخ التسجيل : 17/04/2009

العمر : 30

االتقييم : 2







مُساهمةموضوع: جبران ومي والحب الرومانسي   جبران ومي والحب الرومانسي I_icon10الأربعاء يناير 12, 2011 6:55 pm

جبران ومي والحب الرومانسي

منقووووووووووووول


على أجنحة متكسرة انسابت مفردات الإعجاب لتنسج أروع وأجمل قصة حب

رومانسية بين "مي زيادة" وجبران خليل جبران.

ثلاثة وعشرون عاماً بقي الحب مخبأ في العيون وفي قلبيّ العاشقين وبين

سطور الرسائل التي حملتها طيور الدوري عبر أشجار الأرز والسرو وبين الوديان

لتوصلها من عاشق لآخر. كان جبران يسأل مي عن رنة التوجع في كلماتها الجميلة...

كيف لا وهي تعيش لوعة الحب الممنوع آنذاك وعندما اعترفت كان ذلك على الورق قائلة:

ولكني أعرف أنك محبوبي، وأني أخاف الحب واستدركت في لحظتها وقالت:

كيف أجسر على الإفضاء إليك بهذا؟ الحمد لله أنني أكتبه على الورق ولا أتلفظ به ولو كنت

الآن حاضراً بالجسد لهربت خجلاً... نعم هذا الخجل الجبلي الجميل الذي يعطي لحب "مي"

قدسية ويضعه في محراب يصلي به العاشقان في مدى الأزمنة.

ولعل هذا التواصل الروحي هو الذي أوحى لجبران بذلك الحلم الذي رسم فيه معالم النهاية

بتراجيدية لحياة حبيبته مي زيادة عندما كتب لها "مي.. يا ماري.. يا صديقتي استيقظت

من حلم غريب، ولقد سمعتك تقولين لي في الحلم كلمات حلوة ولكن بلهجة موجعة،

والأمر الذي يزعجني ويزعجني جداً، هو أنني رأيت في جبهتك جرحاً صغيراً يقطر دماً".

وبعد عشرين عاماً تتحقق نبوءة جبران... أي نفحة روحية تلك التي تجعل الحبيب قادراً

على مشاهدة مصير الحبيبة، وأي شعلة حملت نبأ هذا الحب الأسطوري وطارت به في

الأفق بعيداً، لا شك أنها "الشعلة الزرقاء"،

الكتاب الذي تحدث لأول مرة عن تلك القصة الملحمية وحمل رسائل مي زيادة وجبران

خليل جبران لتسمو بلغة الأدب العربي وتسمو بلغة الحب الإنساني العميق،

وفيما يلي الرسائل بتواريخها ودون تدخل منا، ننشرها كما هي موضحين للقارىء كيف

ومتى نشأ هذا الحب ولماذا لم يلتق المحبان :

جبران ما معنى هذا الذي أكتبه؟؟ إني لا أعرف ماذا أعني به، ولكني أعرف أنك محبوبي،

وأني أخاف الحب... أقول هذا مع علمي بأن القليل من الحب كثير، الجفاف والقحط واللاشيء

بالحب خير من النزر اليسير.

كيف أجسر على الإفضاء إليك بهذا وكيف أفرط فيه؟؟ لا أدري،

الحمد لله أنني أكتبه على الورق ولا أتلفظ به، لأنك لو كنت الآن حاضراً بالجسد لهربت خجلاً

بعد هذا الكلام، ولاختفيت زمناً طويلاً، فما أدعك تراني إلاّ بعد أن تنسى.
مي زيادة
بتاريخ
1924/1/15-

ــــــــــ

يا ماري...كنت في السادس من هذا الشهر أفكر فيك كل دقيقة بل كل لحظة، وكنت أترجم

كل ما يقوله لي القوم إلى لغة ماري وجبران... وأنت تعلمين طبعاً أن كل يوم من أيام السنة

هو يوم مولد كل واحد منا.

إن "الامريكيين" أرغب شعوب الأرض في إرسال الهدايا والحصول عليها، ولسر خفي عني

يعطف "الأميركيون" عليّ، وفي السادس من هذا الشهر أوقعني عطفهم في عرفان الجميل،

ولكن يعلم الله أن الكلمة الحلوة التي جاءتني منك كانت أحب لدي وأثمن عندي من كل ما

يستطيع الناس جميعهم أن يفعلوا أمامي، الله يعلم ذلك وقلبك يعلم.

ولقد هيأ لي اننا جلسنا أنا وأنت، بعيدين إلاّ عما بنا وتحدثنا طويلاً، وقلنا ما لا يقوله سوى

الحنين، وقلنا ما لا يقوله سوى الأمل، ثم حدقنا بنجم بعيد وسكتنا، ثم عدنا إلى الكلام

فتحدثنا حتى الفجر.

والله يرعاك ويحرسك يا مريم، والله يسكب أنواره عليك، والله يحفظك لمحبك.
جبران خليل جبران
بتاريخ 12كانون الثاني عام 1925

هذا الكلام الرقيق صادر عن اثنين من أهم كتّاب العربية في النصف الأول من هذا القرن.

المرأة التي كتبت تعلن خوفها من الحب، الكاتبة الرومانطيقية البائسة التي كانت من

أوائل طالبات جامعة القاهرة والتي كان عذابها كبيراً، حيث قضت آخر سنّي عمرها في

مصح عقلي في لبنان، هذه المرأة فتنت آنذاك أهم رجالات الأدب والثقافة في عاصمة

الشرق -القاهرة- بدءاً من لطفي السيد وانتهاءً بِ طه حسين، مروراً بالعقاد وبآخرين أقل

شهرة.

أما الرجل، فهو جبران خليل جبران الشاعر الرومانطيقي الأكثر شهرة بين أبناء جيله،

والرسام والناثر، والثائر والمجدد...الذي طبقت شهرته الآفاق، والذي استطاع بتجديده في

النثر العربي والشعر أن يغطي بظله معظم شعراء المهجر في عشرينات هذا القرن، ويكفي

أن نقول أن كتابه "النبي" الذي كتبه بالانجليزية ما زال حتى الآن من أكثر الكتب مبيعاً في

الولايات المتحدة الأميركية.



منقول...






الموضوع الاصلى : جبران ومي والحب الرومانسي      المصدر : CRazy RappErs ConneCtion     الكاتب : رقية
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 

جبران ومي والحب الرومانسي

استعرض الموضوع التالي استعرض الموضوع السابق الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
جبران ومي والحب الرومانسي Empty


جبران ومي والحب الرومانسي Empty
صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
CRazy RappErs NaTioN :: القسم العام :: القصص-
جبران ومي والحب الرومانسي Empty

 

RSS | SITEMAP | XML1 | XML2 | FaceBook | YouTube

 

By: CRazymoro.com phpBB2

©phpBB | منتدى مجاني | منتدى مجاني للدعم و المساعدة | التبليغ عن محتوى مخالف | آخر المواضيع
فتح المواقع المحجوبة | راب مصري | أغاني اجنبي